لا أذكر أنني سألت عندئذ واØدًا غيره من زملائنا “عَنْ عÙلْم٠وَاØÙدَة٠لÙكَيْ أَزْدَادَهَا”ØŒ وكنا Ù†ØÙ† وبعض زملائنا شركاء غرÙØ© واØدة، يزدØÙ… علينا الطلاب دخولا وخروجا وقياما وقعودا وسؤالا وجوابا، وإذا سؤالٌ على بغتة، Ø£Ùبهت عن جوابه، Ùأسأله على مسامع السائل والØاضرين، Ùيجيب من Ùوره متبسما متØببا سخيا ØÙيا؛ Ùلم أدر عندئذ أأنا أكثر اÙتتانا به أم الطلاب! وكان قريب البيت من الكلية، Ùلم يكن أسهل علينا من زيارته Ùجأة غير عابئين بتنبيهه، ولا والله ما وجدناه كل زيارة إلا على ما عهدناه تبسما وتØببا وسخاوة ÙˆØÙاوة، أخي الØبيب الدكتور كمال سعد أبو المعاطي.
كمال سعد أبو المعاطي
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2019/11/دراعم.jpg)